باكستان تسقط مقاتلات الهنود رافال وسوخوي باي باي

 باكستان تسقط مقاتلات الهنود, شهدت الأيام الأخيرة تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق بين الهند وباكستان، حيث أعلنت إسلام آباد عن إسقاط عدة طائرات مقاتلة هندية، من بينها طائرات “رافال” الفرنسية الصنع و”سوخوي” الروسية، في واحدة من أكبر الخسائر الجوية التي يتكبدها سلاح الجو الهندي منذ عقود.(عربي21)

 تفاصيل الطائرات المنكوبة

1. مقاتلات رافال (Dassault Rafale):

• أعلنت باكستان عن إسقاط ثلاث مقاتلات من طراز “رافال” تابعة لسلاح الجو الهندي، وذلك خلال ردها على ضربات جوية هندية استهدفت مواقع داخل الأراضي الباكستانية.(عربي21)

• تم العثور على حطام إحدى هذه الطائرات في منطقة باثيندا شمال الهند، حيث أظهرت الصور أجزاءً تحمل ملصقًا لشركة فرنسية مصنّعة، مما يعزز مصداقية الادعاءات الباكستانية.(الدفاع العربي)

2. مقاتلة سوخوي Su-30MKI:

• أكدت مصادر أمنية باكستانية إسقاط طائرة مقاتلة من طراز “سوخوي-30” الروسية الصنع، والتي تُعد من الأعمدة الرئيسية لسلاح الجو الهندي.(موقع نبض)

• أفادت تقارير إعلامية بأن الطائرة تحطمت في قرية “أكاليا كالان” بولاية البنجاب الهندية، وقد تم العثور على حطامها في المنطقة.(الدفاع العربي)

 ردود الفعل والتداعيات

• أفادت مصادر أمنية باكستانية بأن الجيش الباكستاني أسقط خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي وطائرة مسيرة واحدة، وذلك بعد أن شنت الهند ضربات جوية داخل الأراضي الباكستانية.(CNN بالعربية)

• أشارت تقارير إلى أن الصور الملتقطة لأجزاء من طائرة تحطمت في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية تُظهر علامة شركة فرنسية مصنّعة، مما يدعم مزاعم باكستان بإسقاطها ثلاث طائرات رافال.(CNN بالعربية)

• قال مسؤول استخباراتي فرنسي رفيع المستوى، إن طائرة مقاتلة من طراز “رافال” تابعة للقوات الجوية الهندية أُسقطت من جانب باكستان، وإن السلطات في بلاده تحقق فيما إذا كانت هناك طائرات “رافال” أخرى تم إسقاطها.(Anadolu Ajansı)

 خلفية الصراع

• تصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/نيسان الماضي، عقب إطلاق مسلحين النار على سائحين في بلدة باهالغام بإقليم “جامو وكشمير” الخاضع للإدارة الهندية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.(Anadolu Ajansı)

• ردت الهند بشن ضربات جوية على “أهداف” في باكستان وإقليم “آزاد كشمير”، بينما أعلنت حكومة إسلام آباد أن المستهدف كان مواقع مدنية، مما أدى إلى سقوط ضحايا.(Anadolu Ajansı)

 لقطات وتحليلات

• تداولت وسائل إعلام مقاطع فيديو تُظهر آثار الدمار الذي سببه سقوط طائرة مسيرة هندية إسرائيلية الصنع في مدينة راولبندي بإقليم البنجاب شمال شرق باكستان.(يوتيوب)

• أشارت تقارير إلى أن الصور الملتقطة لأجزاء من طائرة تحطمت في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية تُظهر علامة شركة فرنسية مصنّعة، مما يدعم مزاعم باكستان بإسقاطها ثلاث طائرات رافال.

 خلاصة

تُعد هذه الحوادث من أكبر الخسائر الجوية التي يتكبدها سلاح الجو الهندي منذ عام 1971، مما يثير تساؤلات حول كفاءة الدفاعات الجوية الهندية واستراتيجياتها العسكرية. كما أن التصعيد الأخير يُنذر بتدهور العلاقات بين الهند وباكستان، ويُبرز أهمية الجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات في المنطقة.(أخبار الدفاع العربي)